لا يمكن وصف الحالة التي يعيشها السكان في شمال غربي سوريا، وتحديداً في المخيمات التي أصبحت ملاذاً مؤقتاً لآلاف العائلات التي تركت كل ما تملك هرباً من القصف الوحشي. يزداد الوضع سوءاً مع نقص أساسيات الحياة في أماكن إقامتهم الحالية، من بنية تحتية إلى
في شمال غرب سوريا، حيث تعتمد آلاف الأسر على الثروة الحيوانية كمصدر رئيسي للرزق، يواجه المربون تحديات كبيرة تهدد استمرارية هذا المصدر الحيوي. في هذه المناطق، تُعدُّ قطعان الماشية مصدراً أساسياً لتأمين الاحتياجات اليومية من
في سياق العمل المؤسساتي، يعتبر تحقيق التميز هدفًا أساسيًا يتطلب خطوات استراتيجية محددة. من بين هذه الخطوات، يأتي تأهيل كوادر المؤسسات كخطوة أساسية نحو تحقيق هذا الهدف وتعزيز الاستدامة في
مع بداية شهر أيلول/سبتمبر من كل عام، يبدأ الأهالي في سوريا في الاستعداد لاستقبال عام دراسي جديد، وهو وقت يملؤه الأمل في تحقيق النجاح والتفوق. بالنسبة للعديد من الأسر، يعتبر تجهيز الأطفال بالمستلزمات المدرسية جزءاً أساسياً من استعداداتهم، حيث يسعى كل
أصوات سيارات الإسعاف التي تصدح في شوارع المدينة، واندفاع المسعفين داخل أقسام الطوارئ في المستشفيات، لا تنتمي إلى مشهد سينمائي من أفلام هوليوود، بل هي جزء من الواقع اليومي لشمال غربي سوريا. هذه المشاهد المتكررة نتاج القصف على
هل نبدأ الحديث عن القصف الهمجي المتواصل، أم عن العائلات العالقة تحت الأنقاض؟ ربما عن ذلك الأب الذي جلس على ركام منزله، يتأمل بقايا ذكريات جميلة كانت تجمعه مع أسرته قبل دقائق من الفقد؟ أم عن العائلات التي فرت من جحيم القصف بحثًا عن مكان أكثر أمانًا، دون أن تعلم
النفايات الصلبة تشكل تحديًا بيئيًا خطيرًا في شمال غرب سوريا، حيث تسبب التلوث الناجم عن تراكمها في تفشي الأمراض بين السكان النازحين. وفي استجابة لهذا التحدي، أنشأت منظمة وطن مركزًا لفرز ومعالجة النفايات في معرة مصرين بالشراكة مع منظمة الهجرة الدولية وبدعم من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. يهدف المركز إلى معالجة النفايات العضوية وتحويلها إلى
يعيش أبو رائد وعائلته، تجربة مريرة بعد أن تركوا مدنهم هربًا من القصف، حيث يعاني الكثير من النازحين ظروف معيشية قاسية في خيام لا توفر الحماية الكافية. يعبر أبو رائد عن الألم الذي يشعر به بعد ترك منزله، ويواجه صعوبات في تأمين الاحتياجات الأساسية مثل الماء والغذاء. الوضع مقلق، حيث تشير دراسات منظمة الصحة العالمية إلى نقص كبير في الخدمات الصحية في المخيمات. رغم هذه التحديات، تستمر المنظمات
تحقيق التميز في الرعاية الصحية يتطلب تأهيل الكوادر الصحية باستمرار، حيث تلعب إدارة الصحة والمستشفيات دورًا محوريًا في ذلك. يواصل مشروع شبكة بنوك الدم المدعوم من “وطن” تقديم تدريبات متخصصة للعاملين في بنوك الدم في شمال غرب سوريا، مع التركيز على مهارات مثل الكفاءة السريرية والتواصل الفعّال. حيث تم تدريب الكوادر الطبية على التعرف على
تعاني العائلات النازحة في مخيمات شمال غرب سوريا من ظروف معيشية صعبة تحت خيام لا توفر الحماية الكافية. ومع ذلك، تسهم المنظمات الإنسانية، مثل منظمة وطن بالتعاون مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، في تخفيف المعاناة من خلال نقل الأسر إلى وحدات سكنية أكثر استقرارًا. في مخيم المهجرين بريف إدلب، أطلقت وطن مشروعًا لتحسين ظروف الإقامة وإعادة تأهيل
أطلقت وطن بتاريخ 23/07/2024 ملتقى لجمعيات أكاديا في شمال غربي سوريا، ضمن مشروع العودة إلى الموطن المدعوم من الاتحاد الأوروبي. كان هذا الملتقى مناسبة استثنائية لرؤساء الجمعيات وفرقهم التنفيذية للتفاعل مع الخبراء الزراعيين والمزارعين البارزين، والمنظمات الإنسانية، بهدف تعزيز
تعتمد بلدة الطفل عسكر شمالي سوريا، على الزراعة كمصدر رزق أساسي لها. يحتوي كل منزل في المنطقة على بئر مياه لتلبية احتياجات متعددة، من الري إلى الاستخدامات المنزلية. ومع ذلك، جاءت لحظة غير متوقعة عندما تغيرت
بعد توقف عمل محطات ضخ المياه في مدينة جسر الشغور منذ عام 2017 عانت المدينة من نقص شديد وصعوبة بتوفيرها للبيوت، ومنذ ذلك الوقت يعتمد السكان على الصهاريج لتأمين احتياجاتهم من
بعد انقطاع الدعم عن قطاع المياه لشمال غربي سوريا، اجتاحتها موجة جرب أصابت المئات من النازحين،وبحسب دراسة استقصائية أجرتها منظمة الصحة العالمية، فإن مرض الجرب ينتشر بشكل مرتفع وغير عادي ضمن ست مناطق في إدلب، حيث يعيش 4.2 مليون شخص، معظمهم
لأكثر من 13 عامًا عانت سوريا من اضطرابات سكانية كبيرة بسبب النزوح والهجرة الواسعة النطاق، حيث حولت الضربات الجوية والمدفعية العديد من الأماكن إلى مناطق منكوبة، مما أجبر الناس على الانتقال إلى المخيمات بالقرب من الحدود، مما أدى إلى
تحول ما كان من المفترض أن يكون نزهة سعيدة لمجموعة من الأيتام إلى كابوس لا يمكن تصوره. الحافلة الصغيرة التي كانت تقل هؤلاء الأطفال، المحملة بأحلامهم وآمالهم في رحلتهم نحو يوم من المرح والابتهاج، بعيدًا عن ظروفهم الصعبة في المدرسة الداخلية، انقلبت الحافلة بشكل مأساوي على طريق
تشير البيانات إلى أن 80% من السكان يواجهون صعوبات في تأمين الطعام في المستقبل القريب، مع ارتفاع هذا الرقم إلى 87% داخل المخيمات في الشمال الغربي، مما يدعو إلى القلق الشديد. إن هذه الأرقام توضح واقعية حجم الحاجة الماسة إلى تدخل
قدم “وطن”، بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، مبادرة جديدة تحت عنوان “دعم مربي الحيوانات الصغيرة في شمال غرب سوريا من خلال خدمات التلقيح الاصطناعي والرعاية البيطرية”. هذه المبادرة تستهدف تحسين صحة الماشية وجودة الإنتاج في قرى
إن الآبار الجوفية الضعيفة ومصادر المياه النظيفة الشحيحة تجعل تأمين المياه النظيفة معركة لا هوادة فيها. يوضح أنس: “أعتمد كلياً على شراء المياه بالصهاريج لكن هذه المياه غير آمنة لأنها تفتقر إلى مواد التعقيم. وفي بعض الأحيان، ننتظر يومين أو أكثر دون
تواصل فرق وطن من المهندسين الزراعيين المتخصصين، من خلال مشروع التنمية المستدامة المدعوم من الاتحاد الأوروبي وبالتعاون مع جمعية أكاديا، جهودها لدعم هؤلاء المزارعين بزيارات ميدانية دورية لتقديم إرشادات حول كيفية
في عالم يتطور بسرعة متزايدة نحو التنوع والجودة في مجال الأغذية، يبرز زيت الزيتون كخيار رئيسي ومفضل لدى الكثيرين، يتميز بمذاقه الفريد وفوائده التي لا تعد ولا تحصى. يتجاوز هذا السائل الذهبي عالم الطهي، ويعكس
في الأراضي الشمالية الغربية لسوريا، تتكرر المأساة إلى ما لا نهاية. تعجز الكلمات عن التعبير عن المعاناة المستمرة التي يواجهها سكان هذه المنطقة، حيث تحولت حياتهم إلى سلسلة من الكوارث المتتالية. تخلق الفيضانات والعواصف العنيفة والحرائق دائرة من
بعد مضي عقد من الزمن، أصبحت المدخلات الزراعية عالية الجودة تحديًا كبيرًا لمزارعي الزيتون في شمال غرب سوريا. وانخفضت جودة هذه المدخلات، وارتفعت أسعارها، مما خلق وضعا صعبا يتطلب من المزارعين التفكير بشك
في قلب الصراعات والأزمات، تظهر قصص الإصرار والصمود، مما يدفعنا إلى التوقف لنشهد حياة أولئك الذين يتحدون الحياة بصعوبات لا حصر لها. في مخيمات شمال سوريا، يكافح آلاف النازحين الفارين من
أصبح التطور التكنولوجي جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، لكن هل تخيلت أن هذا التطور يمكن أن يحدث ثورة حقيقية في مجال إنقاذ الأرواح؟ سنأخذكم في هذا المقال في جولة لاستكشاف تطبيق مبتكر في شمال غرب سوريا يسعى إلى إحداث نقلة
عندما نتحدث عن شهر رمضان المبارك، نستحضر طقوسه البهيجة والمليئة بالروحانية، فهو شهر العبادة والتقرب إلى الله سبحانه وتعالى. ولكن في رحاب هذا الشهر المبارك، يتكرَّر سيناريو المعاناة والتحديات لأولئك الذين واجهوا
في الحقول الخضراء في شمال سوريا، حيث تنتج الأرض الحياة والغذاء، تجري ثورة صامتة. ترسم مبادرة “وطن”،مثل فنان بارع، مستقبلًا نابضًا بالحياة لمزارعي الخضروات، وتحول تحدياتهم إلى فرص مع كل لمسة من
في عالم مليء بقصص معاناة المجتمع وتحدياته المستمرة، تذهب أنظارنا إلى قصة بارزة – قصة بطولة وإصرار لاتعرف حدودًا. هذه هي قصة سجى، وهي فتاة تبلغ من العمر تسع سنوات واجهت مرض
في ظل الوضع الإنساني المأساوي الذي يعانيه الشمال السوري جراء الزلزال المدمر والقصف المستمر التي دمرت شمال سوريا، وصلت الأزمة الإنسانية إلى ذروتها الملحة، مما يتطلب استجابات طارئة وفعالة لمساعدة المنكوبين والنازحين. إن تنوع القضايا التي تحتاج
أحضان الشتاء في شمال سوريا هو واقع قاسٍ للعائلات النازحة، حيث يخترق البرد القارس أجسادهم وأرواحهم أيضاً، ويغلفهم في عزلة مقفرة. تمتد التحديات التي يواجهونها إلى ما هو أبعد من موسم واحد، وتستمر كتهديدات يومية لوجودهم. ومن بين هذه التحديات
في سيمفونية الحياة، حيث تتناغم كل نغمة مع إيقاع الوجود، يوجد تناغم حاسم بين الرعاية الصحية والبيئة. بينما نبحر في التوازن الدقيق بين الشفاء والحفاظ على كوكبنا، تقف “وطن” كمنارة للابتكار، حيث تنسج خيوط العمل الإنساني والإشراف
في نسيج الوجود الإنساني، تنسج قصص الإرادة والثبات قصة تتجاوز مجرد البقاء. ومن بين هذه الحكايات، تبرز حكايات مرضى الثلاسيميا، التي تجسد روحًا ترفض الاستسلام للشدائد. تتكشف رحلتهم المليئة بالتحديات كشهادة على
في خضم الحرب المضطربة، تُحفر قصص العزم والتحدي في سجلات تاريخ البشرية. تكشف هذه الروايات، التي ولدت من الصراع والمصاعب، عن الروح التي لا تقهر للأفراد الذين يتحدون الظلام بمنارة الأمل والتصميم. ومن بين هذه
في كل شهر، يجد هؤلاء الأفراد التجديد والقوة، مدركين أنهم ليسوا وحدهم في نضالهم. يقف مركز وطن 3 في إدلب كمنارة للأمل، فهو لا يقدم الرعاية الطبية فحسب، بل يقدم أيضًا الحب والدعم، وكل ذلك يتم تقديمه
يتردد صدى هذا الشعور بعمق مع الزلزال الأخير الذي ضرب سوريا وتركيا في فبراير/شباط 2023،وهي الكارثة التي خلفت ندوباً دائمة في كلا البلدين. وإلى جانب الدمار المادي، جلب الزلزال تحديات هائلة، خاصة في تأمين الاحتياجات
في قلب الدمار والفوضى، تتسلل قصص الصمود والأمل كأضواء خافتة تسطع في السماء المظلمة، تروي قصة الأرامل بكل فخر وإصرار فوق ركام اليأس. إنهم البذور الصامدة في أرض شمال سوريا، تنمو وتزدهر رغم الجفاف والحروب، وترفع شعلة الأمل بين أيديهم
وسط التحديات التي يتردد صداها في أروقة الرعاية الصحية في شمال غرب سوريا، تظهر منارة التفاني والرؤية الإنسانية – عافية. إلى جانب تقديم خدمات طبية جديدة، تتولى عافية تنفيذ مشروع فريد من نوعه في ريف حلب الشمالي، يهدف إلى مد شريان الحياة لأولئك الذين يعانون من الأمراض المزمنة وسط غياب
في قلب الصراع السوري، تتكشف قصة انتصار وتصميم لا يستهان به – رواية تشع بالقوة والإلهام. تعرفوا على راما، منارة الصمود في مدينة خان شيخون، التي تجسد رحلتها الصمود على مدى 12 عامًا. قصتها هي قصة التغلب على الشدائد بروح
في نسيج المرونة البشرية، تنسج “وطن” قصصًا تتجاوز الألم والدهشة، تمامًا مثل حكاية أحمد، الشاب الشجاع الذي أُجبر على الإبحار في رياح الحرب المروعة ومواجهة شبح السرطان الذي لا يرحم. في ظل الخيام الباردة والمعاناة المريرة، تتكشف قصة
في النسيج الغني للتراث الزراعي في شمال غرب سوريا، تتكشف قصة التحديات التي قوبلت بالإصرار، من الحقول التي تكافح ضد ندرة المياه، وفقدان الأراضي، وارتفاع تكاليف الزراعة. إنها قصة تتقدم فيها “وطن” إلى الأمام وسط الشدائد، وتنسج المبادرات التي لا تعزز القدرة على
في سجلات الزمن، و تحديداً في السادس من فبراير2023 – الساعة 4:17، هزت موجة زلزالية هدوء جنوب تركيا وشمال سوريا. ترك الزلزال المدمر في أعقابه مأساة ذات أبعاد لا مثيل لها – مباني منهارة، وأحلام محطمة، ومناظر طبيعية تحولت إلى خراب. وبما أن هذا اليوم حمل
إن محنة الأسر الهاربة من الصراع والباحثة عن ملجأ في مخيمات مكتظة في شمال سوريا تؤلم القلب. وسط تحديات النزوح، ونقص الدعم التعليمي، والموارد المحدودة، يواجه الأطفال ذوو الاحتياجات الخاصة عوائق إضافية أمام نموهم وتطورهم الصحي. لكن وسط هذه الظروف الصعبة، تشرق بارقة أمل من خلال مشروع
في أحضان الشتاء البارد، تتحول مخيمات شمال سوريا إلى مشهد مليء بالتحديات التي لا تعد ولاتحصى. فقد أصبحت الخيام القماشية، التي كان من المفترض أن تكون ملجأً، مصدراً للقلق حيث تكافح العائلات مع حوادث الحرائق المتكررة والفيضانات وأصداء القصف المؤرقة. وفي مواجهة هذا
في نسيج الصراع، حيث تتشابك خيوط الصعوبة واليأس، يتصارع سكان شمال غرب سوريا مع واقع قاس يتطلب تدخلاً إنسانياً عاجلاً. وفي المخيمات المحددة المنتشرة في المنطقة، تؤدي مشاكل الأمن الغذائي إلى تفاقم المعاناة، وتلقي بظلالها الطويلة على الأسر وتدفع الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم
على لحن الحياة، حيث يسود التباين في كثير من الأحيان، وجدت بلدة تفتناز نفسها في قلب تصاعد غير متوقع للأحداث في 6 فبراير 2023. حيث هز زلزال مدمر أسس وجود سكانها. ولكن وسط توابع اليأس،تكشفت قصة فريدة كتبها أبو محمد – حكاية يتردد صداها بالتحدي في مواجهة
في نسيج الصراع الذي يجتاح شمال غرب سوريا، يتحمل أطفالنا الأصغر سنا، ثقل التحديات الهائلة، ويتطلبون استجابة عاجلة وفعالة. وتحولت ملاعبهم إلى ساحات قتال، خالية من الملاذات الآمنة، مما يعرضهم لمخاطر تهدد حياتهم ومخاطر كامنة في الظل. إن فقدان الأحباب يثقل كاهل هؤلاء الأطفال، ويضطرهم إلى تولي عباءة المسؤولية المنزلية في سن حيث يجب
في عالم تلوح فيه التحديات الصحية بشكل كبير، تنبثق منارة الأمل من أروقة الرعاية الصحية، وهي ضوء مرشد في أحلك الأوقات. وتقع هذه الضرورة في ريف حلب الشرقي، وتزداد أهمية مع مرور كل يوم، ومن بين مكوناتها الحيوية، تبرز بنوك الدم لتكون
إن محنة الأسر الهاربة من الصراع والباحثة عن ملجأ في مخيمات مكتظة في شمال سوريا تؤلم القلب. وسط تحديات النزوح، ونقص الدعم التعليمي، والموارد المحدودة، يواجه الأطفال ذوو الاحتياجات الخاصة عوائق إضافية أمام نموهم وتطورهم الصحي. لكن وسط هذه الظروف الصعبة، تشرق بارقة أمل من خلال مشروع
في منطقة شاسعة من شمال غرب سوريا، حيث تردد رياح الشتاء القارسة حكايات الصمود، تتكشف معركة “وطن” المستمرة ضد العوامل الجوية في شكل رواية مؤثرة عن العوز والانتصار. وسط هذه الظروف القاسية، تنهار الخيام الواهية، مثل الهمسات الرقيقة، تحت وطأة العاصفة، مجسدة النضال اليومي للعائلات النازحة التواقة إلى
في قلب شمال غرب سوريا، حيث تتحدى أصداء الصراعات والهمجية جوهر التعليم، تتكشف لوحة حية – لوحة من المرونة وسط الشدائد. وهنا، يواجه المعلمون تحديات هائلة وهم يبحرون في المياه المضطربة للصراعات المستمرة، ويسعون جاهدين لتوفير التعليم في بيئة محفوفة بالصعوبات. ويلقي غياب الدعم اللازم بظلاله على جودة
في العام الثاني عشر من الصراع الذي لا هوادة فيه في سوريا، يلوح شبح انعدام الأمن الغذائي وسبل العيش غير المستقرة بشكل كبير على الأسر التي تتصارع مع الاضطرابات المستمرة. ومما زاد من تفاقم مشاكلهم، أن الزلزال المدمر الذي وقع في 6 فبراير/شباط أدى إلى تجريدهم من استقرارهم المالي، مما أدى إلى
في مساحة شاسعة من ريف إدلب، حيث تنتشر أشجار الزيتون في المناظر الطبيعية مثل الأجرام السماوية في سماء الليل، يقيم الحاج مصطفى، وهو مزارع من بلدة كللي. ويتحدث مصطفى البالغ من العمر 63 عاماً بعينين تحملان ثقل السنين، معبراً: “أنتظر
تجسد رحلة وطن طوال عام 2023 القول المأثور بأن الإنجازات العظيمة غالبا ما تنشأ من التضحيات الكبيرة، والتغلب على الشدائد، وتحويل التحديات إلى فرص. فوراء كل انتصار قصة شجاعة. عندما نتأمل العام الاستثنائي 2023، فإننا نواجه تحديات لا تُنسى وإنجازات ملهمة. لقد اختبر هذا العام قدرتنا على الصمود بطرق غير
في المناطق الزراعية الشاسعة في شمال غرب سوريا، يواجه صغار المزارعين تحديات هائلة، ويواجهون الطبيعة المتقلبة للمحاصيل الصيفية وأنماط الطقس التي لا يمكن التنبؤ بها. وإلى جانب ندرة المواد الزراعية الأساسية، فإن نجاح المحاصيل المختلفة يظل في حالة توازن محفوف بالمخاطر. واستجابة لهذه القضايا الملحة، وكجزء من مشروعها الرائد للزراعة المائية، قامت وطن بمهمة تمكين
بينما ينشر فصل الشتاء جماله الساحر في مخيمات شمال سوريا، فإنه لا يجلب معه مشاهد المناظر الطبيعية المغطاة بالثلوج فحسب، بل يحمل أيضاً عبئاً ثقيلاً على العائلات النازحة. يتسلل البرد القارس خلسة إلى خيمهم الهشة، وتتسرب المياه وكأنها تنقل خطورة وضعهم مباشرة إلى قلوبهم. وتتفاقم آلامهم بسبب محدودية مواردهم المالية، مما يجعلهم غير قادرين على
في المناطق الزراعية الشاسعة في شمال غرب سوريا، يواجه صغار المزارعين تحديات هائلة، ويواجهون الطبيعة المتقلبة للمحاصيل الصيفية وأنماط الطقس التي لا يمكن التنبؤ بها. وإلى جانب ندرة المواد الزراعية الأساسية، فإن نجاح المحاصيل المختلفة يظل في حالة توازن محفوف بالمخاطر. واستجابة لهذه القضايا الملحة، وكجزء من مشروعها الرائد للزراعة المائية، قامت وطن بمهمة تمكين
في أحضان شمال غرب سوريا، حيث تنسج مشاكل توفير المياه خليطاً من التحديات، تبرز “وطن” كقوة ثابتة ومبتكرة وسط الشدائد. فبينما نبحر في المياه المضطربة للصراع المستمر، نشهد حقيقة صارخة من الأعطال المتكررة في محطات المياه، مما يفرض أعباء مالية هائلة على المجتمع. ومع ذلك، وفي ظل هذه الخلفية، تتألق مرونة الناس، وهي شهادة على إرادتهم التي لا تنضب للتغلب على العقبات والسعي لتحقيق
في السهول الشاسعة في شمال غرب سوريا، حيث يتشابك نسيج الحياة الريفية مع تحديات الزراعة، تتكشف قصة رائعة. إنها قصة تنسج الواقع الحالي للمزارعين الذين غادروا أوطانهم سعياً وراء حياة أفضل، مما خلق فسيفساء من المشاعر المتنوعة – الحزن والأمل المرسومان على قماش تجاربهم.
في مجال العمل الإنساني، يقف قطاع الرعاية الصحية كركيزة أساسية، ليس فقط لتوفير الخدمات الصحية الأساسية ولكن أيضًا كحارس للمبادئ الأخلاقية والحماية. وبعيداً عن الكفاءة الطبية، فإن ضمان الجودة يشمل معالجة قضايا معقدة مثل الاستغلال والانتهاك الجنسيين. فهو يتطلب التزامًا ثابتًا بالتوعية، وآليات إبلاغ قوية، والمشاركة الرحيمة مع الناجين. في هذا السرد، نتعمق في الجهود المتفانية التي تبذلها “وطن” لتعزيز فرقها الطبية، مع التركيز على ضرورة
في المناطق التي مزقتها القصف المستمر ودمرتها الزلازل، أصبح البحث عن مأوى آمن وكريم مرادفاً للأمل وإعادة الإعمار في شمال غرب سوريا. في أعقاب المأساة المزدوجة التي جردت العديد من العائلات من منازلها، شرعت “وطن” بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، في تنفيذ مشروع طموح لإعادة تأهيل ثلاثة مخيمات. ويتجاوز هذا المسعى مجرد توفير
في المناظر الطبيعية القاتمة للمناطق التي مزقتها الحروب ووسط مخلفات الصراعات، تنسج قصة النزوح الداخلي رواية مأساوية، تعكس معاناة عدد لا يحصى من الأرواح البريئة. وسط الاضطرابات المشتعلة في إدلب، حيث تستمر أصداء الحرب وأصوات القصف المؤرقة، تتكشف القصة المؤثرة لعائلات اضطرت إلى رحلة محفوفة بالمخاطر إلى
في أعماق الشتاء القاسي في شمال سوريا، تتكشف مأساة متكررة، وتلقي بقبضتها الجليدية على مخيمات النازحين. تنزل الليالي الباردة والمظلمة دون سابق إنذار، وتحقن القلوب بالخوف واليأس. يجد النازحون أنفسهم عرضة للخطر في مواجهة الصقيع المر، حيث يتجمد الزمن بين أصابعهم وسيول الأمطار، التي تجرف بلا
في أعماق الشتاء القاسية، تشهد مخيمات شمال غرب سوريا اشتداد البرد والعواصف القاسية. ويترك هطول الأمطار الغزيرة والمتواصلة أثراً مدمراً على الأسر النازحة التي تسكن هذه البيئة القاسية. ومع ذلك، وفي خضم هذا السيناريو الكئيب، تتكشف حكايات
إن سرطان الثدي، هو تهديد منتشر يصيب النساء والرجال، ولو بشكل أقل، يسلط الضوء على الأهمية العميقة للكشف المبكر في الرحلة نحو العلاج الناجح. إن الزخم العالمي نحو رفع مستوى الوعي بهذا المرض يكتسب زخماً، مدفوعاً بمبادرات مخصصة تعطي الأولوية للتعليم والفحص المبكر. وفي السعي
عندما تروي الأرض فصولها المضطربة، فإن الكوارث الطبيعية لا تعيد تشكيل البيئة فحسب، بل تلقي بظلالها العميقة على حياة الناس. كان هذا هو الواقع المرير الذي اجتاح تركيا وسوريا في أعقاب الزلزال المدمر. ووجد الملايين أنفسهم غارقين في أعماق
في مجال تحسين الرعاية الصحية في شمال غرب سوريا، نبدأ رحلة ملهمة من الإنجازات والتطورات الرائعة. إنها رحلة تملأ قلوبنا بالفخر والتأمل. وسط خلفية هذه الرواية، تتألق الجهود الدؤوبة التي تبذلها “وطن” بألوان
في الأراضي الخصبة في شمال غرب سوريا، تقف شجرة الزيتون كرمز للبركة، ومصدر رزق لأجيال من المزارعين. ومع ذلك، تخيم على هذا القطاع الزراعي الحيوي التكاليف الباهظة للأدوية والمبيدات الحشرية، مما يلقي بظلاله على العديد من
في ساعات الصباح الهادئة من يوم 6 فبراير 2023، تغيرت حياة الشعب السوري بشكل لا رجعة فيه، ولكن هذه المرة لم يجلب التغيير سوى الحزن. هز زلزالان كارثيان المناطق الشمالية الغربية من البلاد، مما أضاف فصلاً مأساويًا آخر إلى التاريخ المضطرب لأمة تعاني من
في عالم حيث التقلبات المناخية بالكاد يمكن إدراكها وحالات الجفاف المتزايدة تلقي بظلالها المنذرة، فإن الخضروات التي تعتمد عليها حياتنا اليومية معرضة لخطر التلاشي والغموض. وفي مواجهة هذه التحديات البيئية، تصبح الحاجة إلى حلول
في مخيمات شمال غرب سوريا، حيث تلتقي المجتمعات المحلية لمواجهة أقسى فصول السنة، تواجه قصصًا عن المرونة الإنسانية الرائعة والاحتياجات التي لا تتزعزع. هذه القصص محفورة بالضرورة والمثابرة، وكل ضربة تحملها الأمهات والآباء الذين يتصارعون مع
في سجلات التاريخ المغربي، ترك هذا اليوم العصيب علامة لا تمحى بزلزال عنيف. لقد كانت لحظات من الصدمة والرعب. قبل هذا الحدث الكارثي، كان الناس في المغرب يعيشون حياتهم في هدوء واستقرار. لكن الزلزال قلب عالمهم رأساً على عقب. لم يكن الأمر
في قلب شمال غرب سوريا، حيث تجد العائلات النازحة نفسها تبحث عن ملجأ في خيام من القماش مع الحد الأدنى من العزل، هناك معركة مستمرة مع العوامل الطبيعية. إن الواقع القاسي المتمثل في الحرارة الشديدة والبرد القارس يجبر العديد من الأسر على تحمل
في المناطق الشمالية الغربية من سوريا، تواجه المستشفيات تحديًا متصاعدًا: النضال من أجل تأمين إمدادات كافية من وحدات الدم للمرضى المحتاجين. ومع الارتفاع الملحوظ في عدد المرضى والجرحى، لم تتمكن بنوك الدم التقليدية من مواكبة الطلب الهائل. ومع ذلك، فإن المبادرة التحويلية
قليل من الكوارث الطبيعية تكون مدمرة ومغيرة للحياة مثل الزلازل. هذه الأحداث الزلزالية، التي أطلقتها القوة الهائلة للطبيعة، لديها القدرة على إحداث دمار واسع النطاق وتهجير مجتمعات بأكملها. وفي أعقاب مثل هذه الأحداث الكارثية، تصبح الحاجة الملحة لتقديم
في مخيمات شمال غرب سوريا، تتألق صمود سكانها وإصرارهم وسط التحديات الهائلة التي يواجهونها يوميًا. أم مأمون وأولادها يجسدون الروح التي لا تتزعزع لأولئك الذين يسعون جاهدين للتغلب على الشدائد. بينما تلوح الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية في الأفق، فإن قصة أم مأمون هي بمثابة
في مدينة جسر الشغور الصامدة، تتكشف قصة أمل وانتصار – قصة تشهد على التصميم الثابت لبناء مجتمع مزدهر، حتى في مواجهة الدمار والشدائد. بعد سنوات طويلة من انقطاع المياه، تمكنت الجهود الحثيثة التي بذلتها
في 6 شباط/فبراير 2023، هز زلزال كارثي العديد من المدن في جنوب تركيا وشمال غرب سوريا، تاركًا في أعقابه سلسلة من الدمار امتدت إلى ما هو أبعد من الإصابات الجسدية والأضرار في الممتلكات. ورغم أن العواقب المباشرة للزلزال كانت واضحة بشكل صارخ، فإن الحجم الحقيقي للكارثة يكمن في قصص عدد لا
في ذلك اليوم المصيري، 6 فبراير، ضرب الزلزال المدمر مناطق مختلفة من سوريا، عندها ارتجفت الأرض وانهارت المباني، مخلفة ورائها سلسلة كبيرة من آثار الدمار أثرت بعمق على حياة عدد لا يحصى من
تشكل بنوك الدم دعامة محورية في نسيج الرعاية الصحية في شمال غرب سوريا، حيث أن كل قطرة دم تشكل شريان حياة. في مشهد تشوبه التحديات، تدير إدارات الرعاية الصحية سمفونية من
في لحظة الزلزال الكبير في السادس من فبراير، تسببت الهزات الأرضية في دمار كل من البنية التحتية والمنازل، ودفعت العديد من العائلات إلى حالة من الاضطراب. لم يتسبب هذا الحدث الزلزالي في تدمير المباني فحسب، بل حطم
وقعت أحداث هذه القصة في قلب مخيمات النازحين شمال غرب سوريا، ينبض سرد هذه القصة بالحياة – إنها رحلة آمنة الآسرة.
في عمر السادسة، تجسد آمنة جوهر الشجاعة والتصميم، و تبدأ رحلة ملهمة جنبًا إلى جنب مع
تعيش أم رائد في منزلها المتضرر، حيث يتحمل سطح هذا المنزل ثقل الزمن وجدرانه تهمس بقصص الحياة. إنها جدة صامدة، تمثل دورالعائل لأحفادها وتحتضنهم جميعا بحنان عندما تكون نظراتهم تبحث عن العزاء في اتساع
الاحتفال بعيد الأضحى له أهمية كبيرة للمجتمعات في جميع أنحاء العالم ، والمناطق الشمالية الغربية من سوريا ليست استثناء. ومع ذلك ، واجهنا هذا العام تحديات غير مسبوقة في ضمان وصول لحوم الأضاحي إلى النازحين.حيث دفع ارتفاع أسعار الماشية العديد من الجمعيات والمنظمات الإنسانية إلى تقليص
ترك الزلزال المدمر الأخير في شمال غرب سوريا علامة لا تمحى على المنطقة ، حيث أثر على عدد لا يحصى من العائلات التي تكافح مع الخسارة واليأس والمهمة الشاقة المتمثلة في إعادة بناء حياتهم. وسط هذه الظروف الأليمة ، برزت وطن كمنارة للأمل، توفر الإغاثة
تواجه المناطق الشمالية الغربية من سوريا العديد من التحديات ، بما في ذلك الكثافة السكانية العالية والعنف المستمر. وسط هذه الصعوبات، ارتفع الطلب على خدمات الرعاية الصحية، وخاصة مراكز الدم. النداءات اليومية للتبرع بالدم يتردد صداها في جميع أنحاء المنطقة، حيث يحتاج الأفراد إلى
تسببت آثار الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا يوم 6 شباط / فبراير في موجات نزوح داخلي في مناطق مختلفة. ومع ذلك ، فإن ما كان يُقصد به الملاذ المؤقت للسكان المتضررين تحول إلى صراع طويل الأمد حيث واجهوا عمليات نزوح متعددة على مدى السنوات السبع الماضية.وسط هذا السياق الصعب وجدت العائلات
ترك الزلزال الأخير الذي ضرب شمال غرب سوريا عددًا لا يحصى من العائلات في صراع مع اليأس والعجز، و حزن على فقدان منازلهم وأحبائهم. وسط تدهور الظروف المعيشية وتوتر الوصول إلى الخدمات الأساسية، مثل المياه والصرف الصحي، لم يكن الطلب على
لقد أوجدت الأزمة السورية حاجة ملحة للمأوى والمساعدات غير الغذائية بين الأسر المتضررة. نظرًا لأن درجات الحرارة المنخفضة تهدد حياة اللاجئين في المخيمات، فإن الطلب على المشاريع التي تلبي هذه الاحتياجات يصبح أكثر أهمية. في هذا المقال نلقي الضوء على جهود وطن، ونقوم أيضًا بتضمين
يمكن أن تكون الخسائر النفسية والعاطفية للزلازل على العائلات والأطفال عميقة، مما يجعلهم يصارعون الخوف والقلق والتوتر والحزن. يمكن للأصوات المزعجة والاهتزازات الشديدة المرتبطة بالنشاط الزلزالي أن تثير مشاعر الرعب والذعر، مما يخلق
يواجه أبو شعبان، وهو أب لخمسة أطفال، ظروف معيشية صعبة مع مئات المزارعين في شمال غرب سوريا، بسبب تدهور القطاع الزراعي. وقد تفاقم الوضع بسبب استنفاد الموارد المائية، وفقدان الأراضي، وزيادة تكاليف الإمدادات الزراعية. لقد أثرت هذه التحديات على سبل
يواجه الناجون في منطقة جسر الشغور بريف إدلب تحديات كبيرة في الحصول على مياه الشرب النظيفة، مما يشكل تهديدًا كبيرًا للصحة العامة. وإدراكًا لإلحاح الموقف، أعطت “وطن” الأولوية للمياه والصرف الصحي والنظافة كقطاعات رئيسية في تدخلاتها. من خلال
في أعقاب التهجير القسري والزلزال المدمر ، شهدت مدينة الباب في شرق حلب زيادة كبيرة في عدد السكان ، مما أدى إلى تفاقم خدمات الرعاية الصحية المتدهورة بالفعل. في مواجهة هذا الوضع المؤلم ، كثفت المنظمات الإنسانية جهودها لضمان حصول الأسر المتضررة على الرعاية الصحية. عبد الله ، من سكان مدينة الباب ، عبر عن التحديات التي يواجهونها بسبب
في 6 شباط / فبراير ، ضرب زلزال مدمر شمال غرب سوريا ، تاركاً آلاف العائلات بدون منازل أو طعام أو مياه نظيفة. بينما كانت العائلات تنتظر المساعدة الفورية لإنقاذ حياتهم وحياة أطفالهم، حشدت المنظمات الإغاثية فرقها لتقديم
واجه القطاع الزراعي في شمال غرب سوريا تحديات كبيرة، بما في ذلك ندرة المياه، وفقدان الأراضي، وارتفاع تكاليف الإمدادات الزراعية. ومع ذلك، وسط هذه المحن، اتخذت مختلف المنظمات
أبو حسام ، أب لأربعة أطفال ، يشارك العديد من العائلات النازحة في مخيمات إدلب مخاوفهم ، حيث يواجهون ظروفًا معيشية واقتصادية سيئة. ومع ذلك ، فقد تحولت حياته إلى الأسوأ بعد أن فقد
أصبحت الحياة في سوريا صعبة بشكل متزايد بسبب الحرب المستمرة منذ عقد من الزمان ، والأزمات الاقتصادية ، ووباء COVID-19 العالمي. شمال غرب سوريا، على وجه الخصوص، كان محاصرًا لعدة سنوات، مما يجعل من الصعب على
واجه شمال سوريا وضعاً مزرياً خلال الأشهر القليلة الماضية مع محدودية الوصول إلى المياه النظيفة ، مما أدى إلى تفاقم احتياجات مئات العائلات المتضررة، خاصة بعد الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة.تعتمد العائلات في شمال غرب سوريا بشكل أساسي على شراء
مرحلة الطفولة المبكرة هي فترة حرجة لنمو الأطفال السريع وإدراكهم الحسي. خلال هذا الوقت، تصبح رعاية إمكاناتهم الجسدية والمعرفية واللغوية والاجتماعية والعاطفية والشاملة أمرًا بالغ الأهمية. خلال الأزمات والكوارث، يعد توفير الدعم الشامل
تسببت الحرب المستمرة طويلة الأمد في شمال غرب سوريا في خسائر فادحة في قطاع تربية الحيوانات ، مما شكل تحديات عديدة للمزارعين في المنطقة. مع عدم وجود دعم كافٍ، يتصارع مربو الماشية مع قضايا مثل
تركت آثار الزلزال الأخير في شمال غرب سوريا عددًا لا يحصى من العائلات التي تكافح من اليأس والعجز وهم يأسفون على فقدان منازلهم وأحبائهم. ومع ذلك ، فإن وطن، ظلت ثابتة في التزامها بتقديم الدعم
أطلقت وطن ، بالشراكة مع منظمات المجتمع المدني ، استجابة سريعة لمعالجة تداعيات “زلزال القرن” المدمر في شمال سوريا. كانت هذه المنطقة تكافح في أعقاب حرب استمرت عقدًا من الزمان ، مما أدى إلى نقص
في المنطقة التي مزقتها الحرب شمال سوريا ، كان تأثير الزلزال المدمر في خربة الجوز غير مسبوق. لقد تعرض قطاع الرعاية الصحية الضعيف بالفعل، والذي يكافح مع أكثر من اثني عشر عامًا من
مع وصول اليوم الأول من شهر رمضان المبارك إلى شمال غرب سوريا ، استقبله المسلمون حول العالم بالفرح والزينة والأغاني التقليدية. ومع ذلك، بالنسبة لأم أحمد، الأم الحزينة التي فقدت أطفالها في الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا في فبراير، كان الألم لا يزال قائماً.وسط تحديات الصراع والنزوح، تعمل وطن، بلا
بعد تعرض شمال غرب سوريا للزلزال مدمر في 6 فبراير 2023 ، كانت إحدى آثاره المدمرة وجود العديد من الجرحى الذين هم بأمس الحاجة إلى عمليات نقل الدم أثناء العمليات الجراحية. أطلقت وطن، من خلال العديد من بنوك الدم والمراكز الصحية التابعة لها في المنطقة ، على الفور نداء للتبرع بالدم من خلال مجموعات الواتس آب و عبر
يواجه مربو الماشية في شمال غرب سوريا تحديات كبيرة ، بما في ذلك ارتفاع أسعار العلف ، والخسائر المالية ، والمخاوف بشأن استنفاد الثروة الحيوانية بسبب ندرة المراعي والضروريات الأساسية ، فضلاً عن ركود السوق. بالإضافة إلى ذلك ، زادت الصعوبات في تأمين اللقاحات والأعلاف من
واجه القطاع الطبي المنهك في شمال سوريا كارثة حقيقية من حيث عدد الجرحى والضحايا إثر الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة في 6 شباط من العام الماضي ، والذي أدى إلى تلقي عدد قياسي من الإصابات، وسط غياب المعدات الطبية الهامة والمستلزمات الطبية اللازمة لعلاج الجرحى، بالإضافة إلى
ترك الزلزال المدمر الذي ضرب شمال غرب سوريا في 6 فبراير 2023 المئات ، إن لم يكن الآلاف ، من العائلات التي تعاني من فقدان منازلهم وأحبائهم. في حين أن الإصابات الجسدية والأضرار التي تلحق بالممتلكات هي في الغالب العواقب الأكثر وضوحًا لمثل هذه
ترك الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا وامتد إلى سوريا عشرات الآلاف من السكان دون منازل أو مأوى أو ضروريات أساسية. لقد جددت كارثة القرن الرعب في نفوس العائلات خوفا من فقدان أحباءها. ومع ذلك ، كانت استجابة منظمة وطن
في 6 شباط / فبراير ، تعرضت المنطقة الشمالية الغربية من سوريا لزلزال مدمر، مما ترك عددًا لا يحصى من العائلات دون منازل ومستلزمات أساسية. عملت منظمة وطن على وجه السرعة على الإستجابة للأزمة ، حيث أقامت ملاجئ مؤقتة وقدمت المساعدات الأساسية للأسر المتضررة.
وصرح قائد الفريق الميداني مصطفى بدوي، أن العديد من
بعد أكثر من أسبوعين من الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا الذي أسفر عن مقتل عشرات الآلاف، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” من أن ملايين الأطفال بحاجة ماسة إلى الدعم الإنساني، لأن تأثير الزلزال على الأطفال والأسر في المنطقة كارثيا
بعد سنوات عجاف مريرة مليئة بالآلام والنكبات قضاها السكان في شمال غربي سوريا بين الحرب والنزوح، ضربتهم هذه المرة الكارثة التي لم تكن تخطر ببالهم، ولم تمرّ عليهم طوال حياتهم، ذلك الزلزال الذي ضرب مناطقهم لتزداد معاناتهم سوءاً وتعقيداً.
بالرغم من الصورة القاتمة التي تركها الزلزال المدمر الذي حلّ في تركيا وسوريا، إلا أن هناك دائماً ما يدعو للتفاؤل والأمل، فبعد ساعات قليلة من وقوع الزلزال، ورغم أن الفاجعة ثقيلة والمصاب جلل لم يسبق للناس أن عاصروها، إلا أن الكثير من الناس هرعوا إلى مراكز وطن للتبرع بالدم
حجم الكارثة والفاجعة فاق كل توقعات الساعات الأولى وأصبح واضحاً أن الأمر بات يتطلّب مساعدات عاجلة وبكميات كبيرة، فالألاف من الناس يعيشون في العراء ومراكز الإيواء في المدن التركية المنكوبة، الآلاف من الاسر قد افترشت الشوارع ومنها من قضى يومه في المساجد والحدائق والسيارات حرصاً على عدم خوفاً على عائلاتهم وأحبتهم، و آخرون استطاعوا تأمين مأوى ضمن أحد مراكز الايواء التي تم إنشاؤها من قبل الحكومة التركية.
اللحظات المرعبة الأولى للزلزال كانت واحدة على الجميع، ولكن النهاية مختلفة، نهاية عصيبة ومؤلمة للناجين المشردين الخائفين العاجزين عن إعادة استرجاع أنفاسهم بين الشهيق والزفير تملأ الدنيا ضياعاً وحيرة و شتاتاً، خرجوا هائمين على وجوههم سكارى وماهم بسكارى و وقع الكارثة والفاجعة كان أليماً وشديداً.
مابعد الساعة الرابعة وسبعة عشر دقيقة من صباح اليوم السادس من شهر شباط / فبراير كانت كل دقيقة أتت بعدها بألف عام، شبهت بالقيامة الصغرى، تحركت الأرض بشكل مخيف، وخلال لحظات قليلة مبان بأكملها سويت بالأرض, آلاف من الجرحى , أصوات الأنين من تحت ركام المنازل كان مخيفاً, فرق الإنقاذ استنفرت كامل طاقاتها بكل الوسائل والمعدات المتوفرة لديها رغم محدوديتها التي لم تكن مجهزة لهاذه الكارثة العظيمة.
يضيق الحال بالكثير من مرضى ذوو المشاكل التنفسية بسبب نقص مادة الأوكسجين في الكثير من المشافي والمراكز الصحية، ولحلّ هذه المعضلة قامت وطن ضمن برنامجها الطبي المدعوم من NORWAC يتشغيل المراكز الصحية شمال غربي
أحمد عبد الرزاق الكل (30 عاماً) نازح من مدينة معرة النعمان، تعرض لإعاقة في جسده السفلي بسبب سقوط قذيفة على منزله، وبسبب الأعمال العسكرية العنيفة جنوب إدلب عام/2020/، فإن أحمد اضطر مع والديه وزوجته وأطفاله للنزوح كجميع سكان
تجلب الكثير من الأمراض والأوبئة المعدية، لِذا شكل التخلص من مياه الصرف الصحي تحدياً كبيراً لمخيمات الشمال السوري- والتي يقطن فيها مئات الآلاف معظمهم من النساء والأطفال- ما دفع وطن إلى إيجاد نظام متطوّر لمواجهة ذلك التّحدي عبْر
للحفاظ على سلامة أهلنا في مخيمات شمال غربي سوريا، وجعلها آمنة من الحرائق التي قد تتعرض لها، وضمن خطة الاستجابة للكوارث التي تعمل عليها فرق الأمن والسلامة في وطن تم إجراء مسح لمطافئ الحرائق المتوفرة في مخيم وطن بكفرجالس وصيانتها، بالإضافة
اختتم فريق التوعية الصحية في وطن مشروع المياه والإصحاح بدعم من المنظمة الدولية للهجرة IOM خلال عام/2022/ بإجراء عمل مسرحي ضمن إحدى المخيمات المدعومة من المشروع، حيث تم تدريب عدد من الأطفال عن طريق
يحلّ فصل الشتاء الجميل بأمطاره وخيراته ضيفاً ثقيلاً على مخيمات شمال غرب سوريا بسبب عواصفه وأعاصيره الهوجاء والتي قد تسبب الكوارث لتحمل معه الكثير من الهموم التي تزيد من معاناة سكان المخيمات وألمهم الذين لا حول لهم ولا طول بسبب
أطلقت وطن مع بدء شهر آب تدريب إدارة المخيمات في مخيم وطن بكفرجالس والذي يهدف الى تأهيل قدراتهم ورفع الكفاءة الادارية لديهم عن كيفية تعاملهم مع السلطات المحلية ومبادئ الامن والسلامة وإدارة
بعد عمل متواصل وجهد كبير، أنهت فرق وطن ضمن برنامج المأوى والمواد غير الغذائية أعمال مشروع: تحسين مواقع السكن والبنية التحتية مع نهاية شهر ديسمبر.
ضمن سلسلة العمليات النوعية التي يجريها مشفى الأمل للجراحة العظمية تم إجراء(2101) عملية جراحية خلال شهر ديسمبر لعام/2022/ والتي شملت:
1 . 1461 عملية كبرى
2 . 640 عملية صغرى
تزداد مأساة الأسر النازحة مع دخول فصل الشتاء، ويضيق حالهم: بين تأمين مواد الغذاء وتأمين مواد التدفئة في ظل انعدام فرص العمل وارتفاع جنوني في الأسعار، وبهدف تلبية الاحتياجات الأساسية لتلك الأسر قدمت فرق
مخاوف كبيرة من انتشار الكوليرا شمال غربي سوريا مع توفر بيئة خصبة في المخيمات نتيجة الصرف الصحي العشوائي، حيث بدأت فرق وطن الميدانية بتاريخ 1-11-2022 بأعمال توزيع
“سامية سامي الكدرو” نازحة من ريف حلب الجنوبي منطقة جبل الحص مقيمة في مخيم حلب لبيه بناحية الدانا شمال سوريا وقبل أن تبلغ عامها الأول استشهد والدها بنيران قوات النظام السوري، لتبدأ رحلتها مع
الحاج السبعيني عبد الحكيم من ريف سراقب الشمالي، هُجّر من بلدته في عام/2019/ لينتقل إلى مخيم عشوائي في بلدة بيبعا بريف إدلب، ونظراً لعدم توفر أدنى مقومات
دائماً يحرص المجتمع والمسؤولون في كل مكان على حث الجميع على ممارسة العمل التطوعي، لما له من فائدة على الشخص أولا وعلى المجتمع ككل. فللعمل التطوعي العديد من الآثار على
ضمن برنامج وطن الطبي شمال غربي سوريا، والذي يتضمن تشغيل مراكز صحية في إدلب وحلب، يواصل مركز كفرجنة الصحي خدماته المتعدّدة عبر أقسامه التي تتضمن:(الداخلية. الأطفال.
للنهوض بالواقع الصحي المتردي تم إطلاق حزمة من الخدمات في المركز الاستشاري التابع لوطن في معرة مصرين والتي يديرها فريق مميز من الأطباء، كان من ضمنها خدمة استشارات للأمراض
ذات الظروف الصعبة والمؤلمة تمر على مخيمات شمال غربي سوريا مع تعاقب الصيف والشتاء كل عام. ولتخفيف آلام هذه العائلات، تدخلت وطن إلى جانب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاّجئين UNHCR، وقامت بتوزيع
يأتي فصل الشتاء وتأني معه الكوراث والهموم على مخيمات شمال غربي سوريا ومنها: انهيار الخيم القماشية نتيجة الأمطار والعواصف، وإغلاق الطرقات نتيجة السيول وعدم توفر
محمد أحد الأطفال الذين عانوا من مرارة النزوح والتهجير بسبب الحرب الغاشمة بعد أن كان آمناً في بلدته بريف حماه، يُعاني محمد من خلع في الورك الذي اكتشفه أهله بعد أن بلغ
عملية التبرع بالدم عبارة عن: إجراء طبي يتمّ من خلاله نقل الدم من شخص سليم معافى طوعاً الى شخص مريض محتاج للدم، حيث يستخدم ذلك الدم في عمليات نقل الدم كاملا أو بأحد
الطفلة ذات الست سنوات في عمر الزهور وتنحدر من مدينة معرة النعمان المحتلة، تُعاني من إعاقة منذ الولادة( ضمور في الدماغ ) ومع أنها تعافت منه بشكل جزئي في الشهور الأولى من عمرها لكنه أثّر على
تُعتبر منطقة أريحا من المناطق الساخنة بريف إدلب والتي شهدت حالات دمار كبير جراء القصف الهمجي الذي طال معظم البنية التحية، ومن ضمنها انقطاع الماء بشكل كامل، ولهذا
بخدمات نوعية مجانية يستمر بنك دم التابع لمركز وطن(3) في مدينة إدلب خدماته في توزيع كافة منتجات الدم(دم كامل – بلاسما – صفيحات). حيث يقوم فريق المنشأة بحملات قطاف
تستمر وطن بأعمال توزيع الخبز المجاني على سكان مخيم وطن النموذجي الثاني الواقع في كفرجالس شمالي إدلب.
حيث يتم بشكل يومي:
الماء هو أصل الحياة، وحاجة ضرورية من احتياجات الإنسان المعيشية، وتزداد الحاجة لها في مخيمات النزوح بسبب طبيعة معيشتها القاسية، إذ لا يمكن بدونه مقاومة الجفاف والتلوّث المستمر في المخيم الذي يخلق
سنوات الحرب الطويلة في سوريا خلقت اضطرابات كبيرة لدى مئات الآلاف من الأطفال في الشمال السوري حيث تهدّد هذه الاضطرابات نموّهم السليم المتكامل، ولأجل التصدّي لهذه التحديات الكبيرة الحاصلة في
يقدم بنك دم سلقين (مركز وطن 4) خدماته من خلال توزيع كافة منتجات الدم ( دم كامل – بلاسما – صفيحات ). حيث يقوم فريق المنشأة بحملات قطاف للدم ومن ثم إجراء كافة تحاليل
يقدم مركز الرعاية الصحية الأولية في منطقة تليل الشام (مركز وطن 1) كافة خدمات الرعاية الأولية (العيادة الداخلية – العيادة العامة – عيادة الأطفال – الصحة الانجابية – الصيدلية ) بالإضافة لفرق
يقدم بنك دم التابع لمركز وطن 3 في مدينة ادلب خدماته في توزيع كافة منتجات الدم (دم كامل – بلاسما – صفيحات). حيث يقوم فريق المنشأة بحملات قطاف للدم ومن ثم إجراء كافة تحاليل
يعتبر مستشفى الأمل للجراحة العظمية من المشافي النوعية في الشمال السوري. حيث يقدم خدماته الطبية المجانية للكثير من المرضى المصابين نتيجة
بدأت وطن بتوزيع الخبز المجاني على سكان مخيم وطن النموذجي الثاني الواقع في كفرجالس شمالي إدلب.
حيث بدأ المشروع بتاريخ 1-8-2022 وسينتهي في
اطلقت وطن مشروعاً متعدد القطاعات في مخيم وطن النموذجي الثاني في كفرجالس. حيث تنفذ تدخلاً من 3 قطاعات: الصحي، الأمن الغذائي، و المخيمات. وتعمل على تقديم تدخل متعدد
تمر مخيّمات الشمال السّوري بظروف صعبة ومتتابعة مع تعاقب الصيف والشتاء كل عام، ولمساعدة عائلات النازحين، تدخّلت وطن إلى جانب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاّجئين UNHCR ، وقامت بتوزيع
يعد الماء من أبرز احتياجات الانسان المعيشية، وتزداد الحاجة له في المخيمات بسبب طبيعة معيشتها القاسية. حيث لا يمكن مقاومة الجفاف والتلوّث المستمر في المخيم. الذي يخلق محيط غير صحي وغير نظيف لحياة
الحاجة” أم ثابت” ذات الـ (٧٠) عاماً حالها كحال الملايين من السوريين الذين أنهكتهم سنون الحرب وأهوالها، فبعد أن كانت آمنة مطمئنة في بلدتها” الفطيرة” أُرغمت على النزوح مُكرهةً بسبب
يحاول النازحون في شمال سوريا التأقلم في المخيمات وسط ظروف وتحديات صعبة، أهمها نقص إمدادات المياه.
في إطار مشروع انطلق منذ تاريخ 1-4-2022 لتزويد محطات المياه بمدينة ‘أريحا’ بمنظومات طاقة شمسية، تحاول فرق منظومة وطن تخفيف
مع الأزمات العالمية الحاصلة مؤخراً التي كان أخرها الحرب الروسية على أوكرانيا وما سببتها من غلاء أسعار عالمي بشكل عام وغلاء الأغذية بشكل خاص. كان النازح السوري أكثر من دفع الثمن. قلة فرص العمل وقلة المال لدى النازحين، جعلهم في مواجهة
بدأت وطن بتوزيع الخبز المجاني على سكان مخيم وطن النموذجي الثاني الواقع في كفرجالس شمالي إدلب.
حيث بدأ المشروع بتاريخ 1-8-2022 وسينتهي في 31-1-2023 بدعم من OCHA
ويهدف المشروع إلى تحقيق الأهداف التالية:
تلعب منظومة وطن دوراً هاماً في مختلف الأنشطة الإنسانية حتى ولو كانت خارج سوريا. كان من هذه الأعمال الإنسانية إعادة تأهيل مركز الأيتام والأمهات في شانلي أورفا بتركيا، والذي تنفذه وطن بالشراكة مع منظمة
يعد الماء من أبرز احتياجات الانسان المعيشية، وتزداد الحاجة له في المخيمات بسبب طبيعة معيشتها القاسية. حيث لا يمكن مقاومة الجفاف والتلوّث المستمر في المخيم. الذي يخلق محيط غير صحي وغير نظيف لحياة الأسرة وصحّة أطفالها.
تمر مخيّمات الشمال السّوري بظروف صعبة ومتتابعة مع تعاقب الصيف والشتاء كل عام، ولمساعدة عائلات النازحين، تدخّلت وطن إلى جانب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاّجئين UNHCR، وقامت بتوزيع مواد المأوى الاساسية بالإضافة لتركيب وتبحيص
يعاني أغلب الأطفال في الشمال السوري من ضعف التعليم بسبب النزوح والكثافة السكانية المرتفعة. من هذا الواقع تسعى منظومة وطن لتحسين الواقع التعليمي وخلق فرصة لتلقى الأطفال
يعد الماء من أبرز احتياجات الانسان المعيشية، وتزداد الحاجة له في المخيمات بسبب طبيعة معيشتها القاسية. حيث لا يمكن مقاومة الجفاف والتلوّث المستمر في المخيم. الذي يخلق محيط غير صحي وغير نظيف لحياة
تمر مخيّمات الشمال السّوري بظروف صعبة ومتتابعة مع تعاقب الصيف والشتاء كل عام، ولمساعدة عائلات النازحين، تدخّلت وطن إلى جانب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاّجئين، وقامت بتوزيع
تلعب منظومة وطن دوراً هاماً في مختلف الأنشطة الإنسانية حتى ولو كانت خارج سوريا. كان من هذه الأعمال الإنسانية إعادة تأهيل مركز الأيتام والأمهات في شانلي أورفا تركيا، والذي تنفذه وطن بالشراكة مع منظمة
يحاول النازحون في شمال سوريا التأقلم في المخيمات وسط ظروف وتحديات صعبة، أهمها نقص إمدادات المياه.
في إطار مشروع انطلق منذ تاريخ 1-4-2022 لتزويد محطات المياه بمدينة ‘أريحا’ بمنظومات طاقة شمسية، تحاول فرق منظومة وطن تخفيف معاناة هذه المجتمعات
مع الأزمات العالمية الحاصلة مؤخراً التي كان أخرها الحرب الروسية على أوكرانيا وما سببتها من غلاء أسعار عالمي بشكل عام وغلاء الأغذية بشكل خاص. كان النازح السوري أكثر من دفع
سنوات الحرب الطويلة في سوريا خلقت اضطرابات كبيرة لدى مئات الآلاف من الأطفال في الشمال السوري حيث تهدّد هذه الاضطرابات نموّهم السليم المتكامل، ولأجل التصدّي لهذه التحديات الكبيرة الحاصلة في تنشئتهم، والنهوض بالطفل علمياً وفكرياً؛ بدأت وطن بتنفيذ نشاطاتها من خلال
يعاني أغلب الأطفال في الشمال السوري من ضعف التعليم بسبب النزوح والكثافة السكانية المرتفعة. من هذا الواقع تسعى منظومة وطن لتحسين الواقع التعليمي وخلق فرصة لتلقى الأطفال
أوضاع معيشية صعبة يعيشها قاطني مخيّمات الشمال السوري، حيث أتى عيد الأضحى في ظل ارتفاع أسعار الأضاحي والذي أطفئ فرحة عدد كبير من السوريين في الشمال السوري؛ إذ تحُول ظروفهم المعيشية والاقتصادية المحدودة دون
تنقطع قطرات البرد المتناثرة على جنبتي الخيام، و يحلّ يونيو ككلّ عام ، لتجفّف أشعّة الشّمس ما بين تلك الخيام، حتّى تستقّر في السّماء و يحلّ الجفاف بالأرواح و الأجساد.
هذه دورة حياة المخيّمات في الشمال السّوري، تتدخّل وطن إلى جانب
هل تعلم أن اضطراب الثلاسيميا يسبّب مشاكل في النمو الجسدي والعقلي وتأخرا في البلوغ؟ هل تعلم أنّ عدد المرضى بهذا الاضطراب يزداد بشكل كبير سنويا؟..
يحاول النازحين في شمال سوريا التأقلم بالمخيم تحت تحديات صعبة ونقص في إمدادات المياه..
في إطار مشروع إنطلق منذ تاريخ 1-4-2022 لتزويد محطات المياه بمدينة ‘أريحا’ بمنظومات طاقة شمسية، تحاول فرقنا تخفيف
بإمكانك تناسي مشاهد الفقد والحرمان و تلافي سرعة حلول الظلام في ليالي إدلب، لكن.. لأن طفولة اليوم مؤشر المستقبل على كوكبنا، لا بد من احتواء أطفال الخيام.. هناك في منطقة الغرب السوري ، حيث يتزامن جفاء الواقع مع جفاف
يخافون الجوع أكثر من الموت و يفترشون الدعاء، هنا في شمال سوريا، حيث لا تتجاوز أكبر طموحات الأمهات إطعام أطفالهم… تقوم وطن بتوزيع سلال الاستجابة العاجلة والغذاء للمتضرّرين بعد تركهم
معاناة مريرة وكبيرة للمصابين والجرحى، من أطفالٍ ونساءٍ ومسنّين وشبّان، في مناطق الشمال السوري، وذلك في ظلّ افتقار المناطق للمشافي والأدوية والأطباء، وتزداد المعاناة في الحصول على
بسبب الوضع الصحيّ المُتردّي، تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، بهدف التّخفيف من أعباء النازحين في مخيّمات:(أفاميا- البركة- ساعد- شهداء الجنوب- العيس- البرج- اليمامة-….
في ظلّ تردّي الأوضاع المعيشية في الشمال السوري، تسعى وطن لحلّ كافّة الإشكاليات المتعلّقة بإيواء الأُسر الفقيرة في الشمال السوري، وتحاول أن تستوعب أكبر عدد ممكن من
كثيرة تلك العوائل التي لا تجد الغذاء وإذا وجدت الغذاء لا تجد الدواء، وإذا وجدت الدواء لا تجد الكساء، تفترش الأرض
وتلتحف السماء، ومن أجل مواساتهم ولكي يعرفوا أننا لم ننسهم في هذه الأيام
المأوى هو تلك الحاجة الماسة في حياة الناس، إذ يُعد من أهمّ الوسائل الضرورية خاصّة بين المجتمعات التي تُعاني بسبب النزوح.
وسعياً منها للتّخفيف من معاناة قاطني المخيّمات في شمال سوريا؛ تقوم وطن بالتعاون مع
تعتمد العوائل في محافظة إدلب شمال غربي سورية على الصهاريج لتوفير حاجاتهم من المياه، مع غياب كبير لشبكات المياه التي تخدم مدنهم وقراهم ومخيماتهم، حيث يُعانون من كثرة انقطاع المياه إن توفّرت من هذه الشبكات ممّا يؤدّي مشاكل كبيرة بسبب انقطاعها.
وبهدف تخفيف معاناة
كما في كل عام تحرص وطن خلال شهر رمضان المبارك على إدخال الفرحة والسرور لقلوب العوائل والأسر المتعففة والتي تعاني من ظروفهم القاسية، حيث تعمل وطن على تحسين ظروفهم المعيشية من خلال
يعاني مرضى الثلاسيميا في الشمال السوري معاناة مزدوجة، تتجلّى في مرضهم العضال الذي يُرافق ضغوطات نفسية واجتماعية، ويُضاف لهم معاناة أخرى في علاج نقل الدم، وقلّة العيادات المختصة بهذا المرض، وبهدف تحسين
ألقت الحرب بظلالها على مئات الآلاف من الأطفال في الشمال السوري حيث باتوا يُعانون من اضطرابات كبيرة، تهدّد نموّهم السليم المتكامل، ولأجل التصدّي لهذه التحديات الكبيرة الحاصلة في تنشئتهم، والنهوض بالطفل علمياً وفكرياً؛ بدأت وطن بتنفيذ نشاطاتها من خلال
بالرغم من التراجع في أعداد الإصابات مقارنة مع ما مضى، إلا أنه لايزال كوفيد19 يُشكّل خطراً كبيراً على سكّان شمال سوريا.
وللحدّ من انتشاره؛ استجابت وطن
بسبب الوضع الصحيّ المُتردّي، تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، بهدف التّخفيف من أعباء النازحين في مخيّمات:(أفاميا- البركة- ساعد- شهداء الجنوب- العيس- البرج- اليمامة- السليم- جبل الحص- أجيال- الأبيض القديم- الأبيض الجديد- النجمة-
لم يكف العوائل في الشمال السوري مرارة نزوحهم، ليضاف إليها معاناتهم بسبب تهالك البنية التحتية داخل المخيّمات، لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على: تعزيز موضوع النّظافة الشخصية؛ بهدف التّخفيف من أعباء النازحين، وبناء على كلّ ما سبق، تمّ اقتراح تنفيذ عدّة
المئات من مخيّمات شمال غرب سوريا تعيش وضعاً صحّياً متهالكاً، حيث أصبحت الحاجة ماسّة لتعزيز موضوع النظافة، وفي هذا الإطار تمّ الشروع بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، والذي يُعدّ من أهمّ الاحتياجات التي تتطلب التدخل بشكل
يفتقر قاطنو مخيّمات الشمال السوري إلى أهمّ وسائل المأوى، وسعياً منها للتّخفيف من معاناتهم؛ تقوم وطن بالتعاون مع/UNHCR/ بتوزيع سلال مأوى وخيام مع تركيبها وتبحيصها في محافظتي
تركُ النفوسِ بلا علمٍ ولا أدبٍ … تركُ المريضِ بلا طبٍ ولا آسِ.
بعد بحث وتتبّع قام فريقنا، وبالتعاون مع مديرية التربية والتعليم بحماة: بإجراء مسح احتياط داخل المخيّمات، تبيّن من
يُعاني الكثير من الأطفال في سوريا من اضطرابات كبيرة، تهدّد نموّهم السليم المتكامل، وذلك بسبب الحرب الدائرة منذ عقد من الزمن، ومن أجل التصدّي لهذه التحديات الكبيرة الحاصلة في تنشئتهم، وللنهوض
يحلم مئات الآلاف من المهجّرين في الحصول على منزل مشابه للخيمة، لكن بجدران مبنيّة من الإسمنت؛ لعلّها تستر خصوصياتهم، وتُنهي مأساتهم التي تُسبّبها عواصف وأمطار الشتاء، وغبار و
لا غنى للناس عن المأوى إذ يُعتبر من أهمّ الوسائل وخاصّة أثناء النزوح، وسعياً منها للتّخفيف من معاناة قاطني المخيّمات في شمال سوريا؛ تقوم وطن بالتعاون مع/UNHCR/ بتوزيع سلال
الكثير من مخيّمات شمال غرب سوريا تعيش وضعاً صحّياً متردّياً، حيث باتت الحاجة ملحّة لتعزيز موضوع النظافة، وفي هذا الإطار تمّ الشروع بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، والذي يُعدّ من
معاناة العوائل في مخيّمات الشمال السوري تزداد سوء؛ بسبب الوضع الصحيّ المُتردّي، لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، بهدف التّخفيف من أعباء النازحين في مخيّمات
يُعاني سكّان الشمال السوري من حياة قاسية تحفّها المخاطر والمصاعب، حيث يعيش معظمهم في مخيمات بائسة لا تقي من حر ولا من برد، لذلك تحتاج هذه الخيام دائماً إلى ترميم وتصليح عقب أيّ ظاهرة طبيعية من عواصف
معاناة مريرة تُلاحق العوائل في الشمال السوري، بسبب تهالك البنية التحتية داخل المخيّمات، لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على: تعزيز موضوع النّظافة الشخصية؛ بهدف التّخفيف من أعباء النازحين، وخاصّة في ظلّ تسارع
لايزال كوفيد19 يُشكّل خطراً كبيراً على سكّان شمال سوريا، بالرغم من التراجع الخفيف في أعداد الإصابات مقارنة مع ما مضى، بالإضافة إلى انتشار المتحور دلتا المعروف بسرعة انتشاره، وخاصّة في
بسبب إهمال التدابير الوقائيّة من فيروس كورونا، وخاصّة في المخيّمات التي لا يستطيع النازحون فيها تحمّل أعباء الحصول على الكمّامات والمعقّمات، أو تطبيق التباعد الاجتماعي للحدّ؛ ارتفع عدد
الوضع الصحيّ المتهالك في مخيّمات الشمال السوري، يزيد الأمر تعقيداً، خاصّة في ظلّ انتشار كوفيد19 المستجدّ؛ لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، بهدف التّخفيف من أعباء
لا تزال الكثير من المخيّمات تعيش وضعاً صحّياً متردّياً، يزداد سوءً يوماً بعد يوم، وذلك بسبب انتشار COVID/19 بشكل مُخيف، حيث باتت الحاجة ملحّة لتعزيز موضوع النظافة، وفي هذا الإطار تمّ الشروع
تُعاني منطقة سلقين من ضعف في الرعاية الصحية التخصّصية، وبسبب كثرة حالات الجراحة العظمية، والحالات الصعبة في الشمال السوري نتيجة الحرب، تمّ تشغيل مشفى الأمل للجراحة العظمية التخصّصية، حيث يُعدّ
تعيش العوائل في الشمال السوري معاناة كبيرة؛ بسبب تدهور الوضع الصّحي في المخيّمات، مع طلب الحاجة الماسّة لتعزيز موضوع النظافة، لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على: تعزيز موضوع النّظافة الشخصية؛ وذلك
لايزال التدهور التعليمي يسود الكثير من مخيّمات الشمال السوري، ما يضّطر الأطفال ممّن لم يتخلّوا عن حلمهم في التعلّم، إلى السير مئات الأمتار يومياً عبر طرق ترابية وغير مرصوفة، للوصول إلى
بسبب الحرب الدائرة منذ عقد من الزمن، يُعاني الكثير من الأطفال في سوريا من اضطرابات كبيرة، تهدّد نموّهم السليم المتكامل، ومن أجل التصدّي لهذه التحديات الكبيرة الحاصلة في تنشئتهم، وللنهوض بالطفل
في ظلّ عدم القدرة الطبية على استيعاب الحالات المتزايدة، والارتفاع الهائل للإصابات، مع ما تمرّ به من تدهور في الخدمات الصحيّة، أطلقت وطن في٢٠٢١/٥/١ بالتعاون مع منظمة Parcic
يُواجه النازحون مخاطر كبيرة أثناء الأزمات، حيث تزداد وتيرة التمييز والاستغلال ضدّهم؛ وللوقوف بوجه هذه التحدّيات؛ عملت وطن على: عقد جلسات لرفع الوعي لدى سكّان المخيّمات، من أجل الحماية من
مع تفاقم جائحة كورونا، ما زال الآلاف من الأُسر، يعيشون في خطر بدون معدّات الحماية الشخصية اللازمة بشكل مناسب.
في إطار جهودها الرامية لدعم المشاريع النوعيّة التي تنفّذها وطن في قطّاع: الثروة الحيوانيّة في الشمال السوري، أطلقت مشروعاً لدعم مربّي المواشي من خلال توفير اللّقاحات؛ وذلك لتحصين المواشي ضدّ
يزداد الوضع الصحيّ داخل المخيّمات سوءً يوماً بعد يوم، وذلك بسبب تفشّي COVID/19 بشكل مريع، لذلك أصبحت الحاجة ملحّة لتعزيز موضوع النظافة، ولهذا تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على
تُعاني العوائل من تدهور الوضع الصحي في مخيّمات الشمال السوري، خاصّة في ظلّ انتشار كوفيد19 المستجدّ؛ لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة
تفتقر منطقة سلقين لخدمات الرعاية الصحية التخصّصية، و نظراً لكثرة حالات الجراحة العظمية، والحالات الصعبة في الشمال السوري نتيجة الصراع، تمّ العمل على تشغيل مشفى
ارتفعت أعداد المصابين بكوفيد19 في الآونة الأخيرة بشكل مُخيف، حيث فرضت الظروف المعيشية القاهرة على الأهالي في الشمال السوري: إهمال التدابير الوقائيّة من فيروس
يُعاني الكثير من الأطفال في سوريا من اضطرابات كبيرة، تهدّد نموّهم السليم المتكامل، ومن أجل التصدّي لهذا الخلل الحاصل في التنشئة والضبط الاجتماعي وسعياً منها في دعمها المتواصل للنهوض
يُعتبر المأوى من أهمّ الوسائل أثناء النزوح، خاصّة في ظلّ تدنّي الوضع الصحّي، وانتشار الوباء، وسعياً منها للتّخفيف من معاناتهم؛ تقوم وطن بالتعاون مع/UNHCR/ بتوزيع سلال
يُواجه اللاجئون مخاطر في الحماية أثناء الأزمات، وتزداد وتيرة التمييز والاستغلال ضدّهم؛ لذلك قامت وطن بمشروع: عقد جلسات على رفع الوعي لسكّان المخيّمات للحماية من الإساءة واستغلال
مواصلةً للمشاريع النوعيّة التي تنفّذها وطن في قطّاع: الثروة الحيوانيّة في الشمال السوري، أطلقت مشروعاً لدعم مربّي المواشي من خلال توفير اللقاحات؛ لتحصين المواشي ضدّ الأمراض
في ظلّ تدنّي الأوضاع الصحية والمعيشية، تسعى وطن لحلّ كافّة الإشكاليات المتعلّقة بإيواء الأُسر الفقيرة في الشمال السوري، إذ يُعتبر المأوى وسيلة حيوية للبقاء على قيد الحياة أثناء الأزمات، ومن هذا المنطلق تقوم وطن بالتعاون مع/UNHCR/ بتوزيع سلال
تتفاقم مخاطر الحماية التي يُواجهها النازحون أثناء الأزمات، وتزداد وتيرة التمييز والاستغلال ضدهم؛ لذلك قامت وطن بمشروع: عقد جلسات على رفع الوعي لسكّان المخيّمات للحماية من الإساءة واستغلال الجنسيين، وعقد التدريبات ذات الصّلة بالموضوع
يعيش سكّان الشمال السوريّ معاناة كبيرة، وسط منظومة صحية وبنية تحتية متهالكة؛ وذلك من خلال الدمار الذي لحق بالمستشفيات والعيادات والمراكز الطبّية جراء القصف الذي كان يستهدفها، أصبح الوضع الصحي يتدهور، خاصّة مع انتشار كوفيد19
مئات الآلاف من الأُسر في الشمال السوري يُعانون من تدهور الوضع الصحي في المخيّمات، خاصّة في ظلّ انتشار كوفيد 19 المستجدّ؛ لذلك تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، والذي يُعدّ واحد من أهمّ الاحتياجات التي تتطلّب التدخل
لا يزال الوضع الصحيّ داخل المخيّمات يزداد سوءً يوماً بعد يوم، وذلك بسبب انتشار COVID/19 بشكل مريع، لذلك باتت الحاجة ماسّة لتعزيز موضوع النظافة، ومن هذا المنطلق تم البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النظافة الشخصية، والذي يُعدّ من أهمّ
معاناة كبيرة تعيشها العوائل في الشمال السوري؛ بسبب تدهور الوضع الصّحي في المخيّمات، مع طلب الحاجة الماسّة لتعزيز موضوع النظافة، بسبب وجود الكثير من الحفر الفنّية الخاصّة منها أيضاً والعامّة والمغلقة والمكشوفة، لذلك تمّ الشروع بمشروع
بحلم دون حدود… و طموح غير محدود، بدأ منذ 2006 من أجل الإنسان والإنسانية، من أجل خلق مستقبل وطن كريم قائم على التسامح والاحترام والعدالة الاجتماعية. فرق تطوعية أضاءت الشمعة الأولى فكان النادي
“أنا مريضة تلاسيميا، كنت عاني كتير لأن مافي مراكز جنبنا لاتعالج، بعدين صار في هالمركز قريب منّنا، فصرت أجي كل (١٥) يوم عليه مع ماما، والحمدلله تحسنت
بسبب تدهور الوضع الصّحي في المخيّمات، مع طلب الحاجة الماسّة لتعزيز موضوع النظافة، تمّ الشروع بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النّظافة الشخصية، والذي يُعتبر من أهمّ
تتفاقم الأزمة في الشمال السوري، وذلك من خلال الدمار الذي لحق بالمستشفيات والعيادات والمراكز الطبّية جراء القصف الذي كان يستهدفها، أصبح الوضع الصحي
نتيجة تداعي الوضع الصحي في المخيّمات، و مع التماس الحاجة الملحّة لتعزيز موضوع النظافة، تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النّظافة الشخصية، والذي يُعدّ من أهمّ
يتعرّض الكثير من الأطفال الصغار في سوريا إلى اضطرابات كبيرة، وتحديات متزايدة، تهدّد نموّهم السليم المتكامل، ومن أجل التصدّي لهذا الخلل الحاصل في
” نظراً لكثرة حالات الجراحة العظمية في الشمال السوري نتيجة الصراع، وافتقار خدمات الرعاية الصحية التخصصية في منطقة سلقين وما حولها، تم العمل على تشغيل مشفى
تعاني آلاف الأُسر في مخيّمات الشمال السوري من أوضاع معيشية صعبة، وفي هذا العام مرّ عيد الأضحى عليهم وهم في محنةٍ لا تكاد تنتهي، تضييق في المسكن، وصعوبات في توفير أبسط مقوّمات الحياة، وقلة ذات
في بلد يُعاني من أزمة متواصلة منذ عشر سنوات، وأوضاع معيشية صعبة بالداخل السوري، خاصّة في إنتاج القمح، وتوفير الخبز، والذي يُعدّ قوت الناس الأساسي، ويُسهم في تعزيز الأمن الغذائي، ولسدّ هذه الثغرة؛ عملت وطن على مجموع من النقاشات المركّزة أجرته مع مزارعي القمح في المناطق المُستهدفة في(١٥) قرية وتجمّعاً في ناحية
نتيجة تأزّم الوضع الصحي في المخيّمات، مع التماس الحاجة الملحّة لتعزيز موضوع النظافة، تمّ البدء بمشروع كبير يقوم على تعزيز موضوع النّظافة الشخصية، والذي يُعدّ من أهمّ الاحتياجات التي تتطلّب التدخل بشكل فوري في كافّة المجالات للتّخفيف من أعباء النازحين، في ظلّ انتشار وباء فيروس COVID 19 الذي لايزال موضع
يُعدّ المأوى وسيلة حيويةً للبقاء على قيد الحياة في أوقات الأزمات، خاصّة في ظلّ تدنّي الوضع الصحي، ومن هذا المنطلق تقوم وطن بالتعاون مع/UNHCR/ بتوزيع سلال مأوى وخيام مع تركيبها وتبحيصها في محافظتي حلب وإدلب، حيث يهدف المشروع إلى
نتيجة للصراع الدائر في سورية منذ عام 2011، وبسبب العمليات العسكرية السابقة في المنطقة، والذي بدوره أدّى إلى خروج بعض الأبنية السكنيّة عن الخدمة، وتخريب بعضها بعد استخدامها لأنشطة غير مدنية، قامت وطن وبالاشتراك مع المجالس والمبادرات المحليّة في المنطقة بإجراء استبيانات تهدف إلى: تقييم الوضع الخدمي للأبنية السكنية، حيث إنّ
يتعرّض الكثير من الأطفال الصغار في سوريا إلى اضطرابات كبيرة، وتحديات متزايدة، تهدّد نموّهم السليم المتكامل، ومن أجل التصدّي لهذا الخلل الحاصل في التنشئة والضبط الاجتماعي، وسعياً منها في دعمها المتواصل للنهوض بالطفل علمياً وفكرياً؛ تُتابع وطن
على غرار إنجازاتها السابقة بتقديم الخدمات الطبية عن طريق مراكزها الصحية، قامت وطن بالتعاون مع مديرية صحة حلب، ومديرية الصحة العالمية: بإنشاء مركز صحي يقدّم الخدمات الصحية من خلال العيادات التالية: (العامة، الداخلية، الأطفال، الأذنية، العظمية، الأسنان، الصحة الإنجابية)
مع تفاقم الأزمة في الشمال السوري، والدمار الذي لحق بالمستشفيات والعيادات والمراكز الطبية من جراء القصف الذي كان يستهدفها، أصبح الوضع الصحي يتدهور، ممّا جعل الواقع الصحي متأزماً، لذلك أولت وطن هذا الجانب عناية فائقة، من خلال إنشائها المراكز الصّحية،
على غرار الاستجابات السابقة لوطن والدائمة لجميع احتياجات السوريين النازحين والمقيمين، المتضررين نتيجةً للصراعات القائمة، والتي ولّدت تضخماً كبيراً في عدد السكان، وفي ظل استمرارها في دعم قطاعات المياه والصرف الصحي في مختلف مناطق شمال غرب سوريا
سعياً من وطن للحد من انتشار الأمراض والأوبئة السارية والمعدية، والتي يأتي في مقدمتها وباء COVID 19, ولتعزيز النظافة والصحة المجتمعية, ودعم العائلات ذات الدخل المحدود والأرامل وذوي الاحتياجات الخاصة, فإنها في ضوء ذلك وبالشراكة مع منظمة الهجرة الدولية (IOM) تدعم تنفيذ أعمال مشروع للصرف الصحي مستهدفةً كل
تسعى منظومة وطن لحل كافة الإشكاليات المتعلقة بإيواء النازحين والأسر الضعيفة على كامل مساحة شمال غرب سوريا، لتحسين ظروف الاستقرار ولتعزيز الأمان المجتمعي والحفاظ على الخصوصية.
وهي تنفذ الآن أحد أكبر المشاريع الداعمة لهذا القطاع في مناطق مختلفة من شمال محافظتي حلب وإدلب، بالشراكة مع UNHCR, حيث يهدف المشروع إلى
لا تقل استجابة منظومة وطن في القطاع الصحي عن استجابتها في القطاعات الأخرى، بل أنها تولي اهتماماً خاصاً، وتقدم اسهامات رائدة في هذا الجانب، من خلال المراكز الصحية التي أنشأتها وتتوسع في إنشائها، وهي تسعى جاهدةً لاستيعاب جميع الحالات المرضية وتقديم جميع الخدمات الصحية لها حتى مرحلة الشفاء.
وفي إطار هذه الاستجابة، ومن خلال مشروع “المساعدة الطبية الإنسانية
في ضوء تلبيتها لاحتياجات الفئات الأكثر ضعفاً من النازحين في شمال غرب سوريا، ، وسعياً منها لتعزيز ظروف المأوى لهذه الفئات وتحسين ظروفهم المعيشية، في كل من مناطق (عفرين، الباب، اعزاز، إدلب، الدانا، معرة مصرين، سرمدا، أرمناز، سلقين، أزمارين) في شمالي
في إطار دعمها المتواصل لرعاية الأطفال ورفع سويتهم التعليمية والفكرية, ومحاولاتها لسد الفجوات الحاصلة في التنشئة الاجتماعية, التي سببتها الحروب والنزاعات في سوريا, تستمر وطن بدعم وتنفيذ نشاطات المرحلة الثانية من مشروع
على إثر نجاحاتها السابقة بتقديم الخدمات الطبية عن طريق العيادات المتنقلة في المخيمات البعيدة وصعبة الوصول، أنشأت وطن بالشراكة مع فريق ملهم التطوعي عيادة متنقلة جديدة تابعة لمركز وطن (1) الطبي
بعد انقضاء سبعة أشهر على بدء تنفيذ مشروع ” دعم قطاعات المياه والصرف الصحي وتنسيق المخيمات للأشخاص الأكثر ضعفاً المقيمين في المخيمات والمستوطنات العشوائية في شمال غرب سوريا”, وقبل شهر واحد على اتمامه كما هو مخطط, والذي تنفذه وطن بالشراكة مع “SCHF”, تستمر أعمال تشغيل محطات المياه في كل من قرى ( بابكة – كفر ناصح – ابين سمعان ) التابعة لمنطقة الأتارب شمال غرب حلب
في إطار تدخلاتها المستمرة لتحسين النظام الغذائي وسبل عيش الأسر الضعيفة، أنهت وطن والمنظمات الشريكة، في منتصف شهر آذار/مارس الماضي كما هو مخطط، وبدعم من منظمة الأغذية والزراعة العالمية (الفاو)، بتحصين الأغنام والماعز في كامل مناطق شمال غرب سوريا
بعد ثلاثة أشهر على انطلاق المرحلة الجديدة من مشروع “توزيع مواد المأوى الأساسية للأسر النازحة الضعيفة” في شمال غرب سوريا، والتي تستهدف (18000) أسرةً نازحة ً متضررة إضافية تضم (90000) من الأفراد
أيماناً منها بضرورة تعزيز النظافة الشخصية، وتوفير بيئة آمنة وصحية مستقرة، والحد من انتشار الأمراض والأوبئة السارية والمعدية، وفي مقدمتها وباء فيروس COVID 19, الذي يشهد موجات متلاحقة تتطلب المزيد من التدخل السريع
تعتبر منظومة وطن من أبرز المنظمات وأسرعها استجابةً للطوارئ والأزمات الإنسانية في الداخل السوري وتركيا
تسرب آلاف الأطفال السوريين من التعليم الابتدائي لسنوات بسبب الحرب ووجدوا أنفسهم في الشوارع. تمكنا من إعادة آلاف الأطفال إلى المدرسة بالتعاون
قامت مؤسسة وطن بتوزيع 60 طناً من بذور القمح على 300 مزارع في ريف إدلب وحلب ضمن مشروع “انخفاض تغطية الأمن الغذائي في سوريا”. يهدف هذا المشروع إلى استعادة
تواصل “ وطن ” العمل بالشراكة مع اليونيسف في 14 مخيماً في مناطق: حريم ، معرة الأخوان ، بتببو ، والدانا ، وجميعها في ريف إدلب الشمالي. لقد كان هذا
تعرضت قرية قاح شمال سوريا في العشرين من شهر نوفمبر المنصرم لقصف صاروخي استهدف تجمعات للمدنيين النازحين في المنطقة مما أدى لمقتل ما يقارب
تحت عنوان “جيل المساواة يقف ضد الاغتصاب” نظمت منظومة وطن بالتعاون مع منظمة GOAL وبدعم من الاتحاد الأوربي فعالية للسوريين المقيمين في مدينة أنقرة ضمن حملة 16 يوم لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي.
اختتمت منظومة وطن فعاليات الدورة التدريبية “المسائل القانونية في عمل المنظمات الإنسانية في تركيا”، والتي قدّمتها في كل من مدينتي غازي عنتاب وأنطاكية بحضور أكثر من 23 مشارك/ة من منظمات المجتمع المدني.
يشتهر الشمال السوري بزراعة الزيتون، والذي يعتبر من أهم مصادر الدخل لدى العائلات هناك، حيث أن لهذا القطاع دور كبير في تشغيل الأيادي العاملة.
بهدف دعم سلسلة القيمة للثروة الحيوانية، ودعماً لصمود الأسر السّورية في ريفي حلب وإدلب أنهت منظومة وطن حملة اللقاح ضد مرض الجدري، والتي استهدفت بها الأغنام
مع بداية الموسم الدراسي 2019-2020 يتابع الطلاب السوريين من مقيمين ونازحين الالتحاق في مدارس ريفي إدلب وحلب الآمنتين
يواجه معظم الأطفال في سوريا تحدّيات كبيرة وضغوط نفسية هائلة نتيجة تعرّضهم للعنف والنّزوح والتّهجير القسري مما يؤثر سلباً على
170 ألف لاجئ سوري في مدينة أزمير التركية، بدأوا بالاستفادة مؤخراً من المركز المجتمعي الجديد التابع لمنظومة وطن، والذي تم افتتاحه خلال شهر كانون الأول، ليقدم خدماته للاجئين السوريين
بدأت الفرق الميدانية التابعة لمنظومة وطن، مشروعاً لصيانة 200 منزل في منطقة ريف عفرين، من أجل تحسين ظروف السكن، والسعي لتخفيف معاناة
تعتبر معاصر الزيتون، في مدينة ارمناز بريف إدلب، إحدى أهم دعائم القطاع الاقتصادي، حيث يعتمد 90% من سكان المدينة في اقتصادهم على المعاصر لإنتاج الزيتون
بدأت منظومة وطن، مشروعاً يعتبر رائداً من نوعه في الشمال السوري، يهدف إلى دعم الثروة الحيوانية السورية عبر تأهيل كوادر بيطرية من فنيين وعيادات متنقلة، وتطوير خبرات مربي
وزعت منظومة وطن، 60 طن من بذور القمح، على 300 مزارع في ريفي حلب وإدلب، ضمن مشروع “معالجة تراجع الأمن الغذائي في سوريا”، وذلك دعماً للمزارعين لاستعادة سبل عيشهم
لتسهيل تنفيذ مشاريع الدعم الإنساني المتعلقة بالقطاع الصحي، وتقديم المزيد من الخدمات الطبية للمستفيدين المتضررين من النزاعات في الشمال السوري، وقعت منظومة وطن، عدد من بروتوكلات التعاون، مع ممثل
تخفيفاً لمعاناة مرضى التلاسيميا في مدينة إدلب، افتتحت منظومة وطن مركز (خير 3) الطبي، وذلك بجانب المشفى الوطني في مدينة إدلب، وتحت إشراف أطباء مختصين، حيث يعد المركز الأول من
عقدت منظومة وطن إجتماع موظفيها السنوي في مدينة مرسين التركية بحضور موظفي مكاتب وطن في بريطانيا والأردن وتركيا وسوريا على مدار ثلاثة أيام.
أقامت مدرسة جيل في مدينة الريحانية التركية حفلاً لطلابها بمناسبة عيد الطفل والسيادة الوطنية بحضور أكثر من 250 طالب وطالبة.
يعد تدريب الإسعافات الأولية النفسية للأطفال من أبرز وأهم التدريبات نوعيةً في الداخل السوري، والذي عملت وطن على إقامته عبر برنامجها التدريبي للكوادر الطبية العاملة في مؤسسة سيريا ريليف
أسدلت وطن الستار عن تدريب “بناء قدرات كوادر مدارس مخيمات أطمة”، والذي ضم أكثر من 250 متدرب ومتدربة من أساتذة ومرشدين وكوادر إدارية، ناقش
تشكل الأمراض المعدية وانتشار الجراثيم أبرز المشاكل التي يعاني منها النازحون السوريون في ريف أورفة، الأمر الذي دعا وطن لإرسال فريقها التوعوي للمنطقة، حيث زار الفريق العديد من العوائل السورية
بعد وصول أهالينا الوافدين من الغوطة الشرقية، أطلقت وطن حملة إستجابة طارئة لتلبية الاحتياجات الأساسية حيث عمل الفريق على استقبال نازحي
إختتمت منظومة وطن تدريب مهارات التواصل والذي إنطلق يوم الاثنين 26 آذار واستمر لغاية 29 آذار ناقش التدريب محاور عدة أهمها